
إلهي..
في ليلٍ أسدلَ ستارهُ أبوحُ لكَ بتوجعي..
إلهي..
كلما تأملتُ ببريقِ حبِ وقلتُ قد صلحَ للنفسِ حالها..تعثرتُ بعظامِ الذنوبِ وحالَ بيني وبين النهوضِ عظيمُ مصابها..
إلهي..
فالتسمع الأرضُ أنينَ الخطوب..ولينصت العشبُ لزغردةِ الجروح..ولترنو السماء لقلبٍ قد أكهله جفاك...
إلهي..
إن أشرتَ إلى الخلقِ بعظيمِ جرمي..وعابوا عليَّ ما كانَ مني..وصارت عيونهم وألسنتهم تنهشُ من روحي ولحمي..
ما أزحتُ عن عتبة فناء "قدسك" قدمي..
إلهي..
إليكَ قصدتُ الرحيل..وعن قلبي قد عزمتُ طردَ كل دخيل..فلا أرى يا ربِ سواكَ جميل..
فأعني إلهي بقوةٍ و"هدى"..
إلهي..
فالتعاين أبصارُ الخلائقِ حروفي..
ولتشهد السماواتُ السبع من فوقي ومن سكنهن..
والأرضون السبع وما يحوين..
أني دعوتك..
وادعيتُ"حبك"..
أفلا بادعائي"ترحمني"..؟!
ألا بطلبي إياك"تقبلني"..؟!
إلا بلجوئي إليك"تضمني"..؟!
إلهي..
أسدل الدجى بستاره على "قلبي"..
فهل لي بمشكاةِ "حبٍ" استضيء بها في المسيرِ إليك؟؟
في ليلٍ أسدلَ ستارهُ أبوحُ لكَ بتوجعي..
إلهي..
كلما تأملتُ ببريقِ حبِ وقلتُ قد صلحَ للنفسِ حالها..تعثرتُ بعظامِ الذنوبِ وحالَ بيني وبين النهوضِ عظيمُ مصابها..
إلهي..
فالتسمع الأرضُ أنينَ الخطوب..ولينصت العشبُ لزغردةِ الجروح..ولترنو السماء لقلبٍ قد أكهله جفاك...
إلهي..
إن أشرتَ إلى الخلقِ بعظيمِ جرمي..وعابوا عليَّ ما كانَ مني..وصارت عيونهم وألسنتهم تنهشُ من روحي ولحمي..
ما أزحتُ عن عتبة فناء "قدسك" قدمي..
إلهي..
إليكَ قصدتُ الرحيل..وعن قلبي قد عزمتُ طردَ كل دخيل..فلا أرى يا ربِ سواكَ جميل..
فأعني إلهي بقوةٍ و"هدى"..
إلهي..
فالتعاين أبصارُ الخلائقِ حروفي..
ولتشهد السماواتُ السبع من فوقي ومن سكنهن..
والأرضون السبع وما يحوين..
أني دعوتك..
وادعيتُ"حبك"..
أفلا بادعائي"ترحمني"..؟!
ألا بطلبي إياك"تقبلني"..؟!
إلا بلجوئي إليك"تضمني"..؟!
إلهي..
أسدل الدجى بستاره على "قلبي"..
فهل لي بمشكاةِ "حبٍ" استضيء بها في المسيرِ إليك؟؟
واقعا ،، لا اعلم ماذا اقول لكم ،،
ردحذففكلماتكم تفوق الوصف ،،
بها دفء المشاعر الثورية، والخضوع لله عز وجل،
دائما ،، نسعد بكلماتكم النورانية
مزيدا من التألق
استمروا في العطاء
سلم فكرك سيدتي
ردحذففقد ابدع بما أباح
احاطكِ الباري بظل رحمته الدائمه
أبو هادي..
ردحذفبنوركم نشعل مشكاة ثورتنا..فلا تحرمونا منه..
دمتم ثائرين
أم هادي..
ردحذفسلمتِ سيدتي..ولا حرمني الله من اطلالتكِ